قبل معرفة الوالدين بأن لديهم طفل من ذوي الهمم ينشغل التفكير كيف يعيش وكيف تمرالايام معه  أيضا بعد فقدانه والديه ومن يقومون بمسؤولية تربيته ومتابعته الحياتية وماهو هم فاعليه لينجو من الحياة المريرة سواء الخاصة أو العامة داخل المجتمع لذا توجب علي المربين والاختصاصيين الآتي 

1-ضرورة تأهيل اطفال ذوي الهمم تدريب لغوي وحياتي وسلوكي بشكل مستمر لكي يتكيف علي الحياة ويتقبل والديه اختلافه.

2-ضرورة تدريب وتأهيل الآباء والأمهات بشكل خاص لدعم الطفل منذ بداياته وتغير وتطوير من الأداء للأفضل ودفعه للامام سواء إعاقة شديدة أو نمائية غيرمحددة النظر للامام بشكل مستمر .

3-الاقتداء بمن هم في نفس الظروف توافرت لديهم سبل التطوير والنجاح وحدثت النجاحات علي اصعدة تم التأهيل لها منذ الميلاد وهذا من أنجح الأمثلة مجالات رياضية ومجالات فنية 

4-توفير ارشاد أسري وتوجيه والدي لدعمهم نفسيا وخاصة بمرحلة المراهقة ومانسميه الإعاقة الخفية والتي لا تظهر خارجيا 

5-تاهيل الطفل من جوانب النمر مرورا بجلسات التخاطب وتنمية المهارات والصعوبات واي كان بشكل متخصص ومدروس بخمس أسس متعارف عليهم ومتابعة وتقييم طبي يتوجب انتظار النتيجة مع الاستمرارية ولا يمكن التوقف اطلاقا لمجرد التحدث لغويا وتعليمية بكل أشكال الدعم لابد من متابعة سير التطوير حتي ينجح دمجه بالمجتمع وتأهيله بشكل جيد واحيانا تأهيله مهنيا لتوفير فرhttps://youtube.com/channel/UCFB76h7fVQXTqrtOEtSN3EAص جيدة للعمل داخل المجتمع .