اعداد:محمدالفحله
في أجواء روحانية مليئة بالبهجة والإبداع، نظم قطاع بورفؤاد وشرق التفريعة بحزب حماة الوطن ببورسعيد، برئاسة الأستاذ إسماعيل سنبل، وبالتعاون مع الأستاذة رضا كمالي، رئيس نقابة العاملين بالمحافظة والأحياء، والأمين العام المساعد للحزب، احتفالية دينية مميزة بعنوان "الليلة المحمدية.. صدق محمد".
حضور مميز من القيادات والشخصيات العامة
شهدت الاحتفالية حضورًا واسعًا من القيادات الحزبية والتنفيذية والشخصيات العامة، من بينهم:
الأستاذ أسامة عبد الحافظ، أمين أمانة بورفؤاد أول.
الأستاذ وائل الحطاب، أمين أمانة بورفؤاد ثان.
الأستاذة إيمان بصلة، أمينة أمانة المرأة.
الأستاذ سامي نعيم، أمين أمانة المواطنة.
الدكتور محمد توما، نقيب الرياضيين ونائب رئيس الاتحاد الأفريقي للملاكمة.
الأستاذ أحمد الفحلة، رئيس مجلس إدارة مركز شباب بورفؤاد.
الأستاذ محمد تفاحة، رئيس مجلس إدارة نادي حي بورفؤاد.
المهندس محمد الكيكي، رئيس مجلس إدارة النادي البحري.
الأستاذ إبراهيم عبد الراضي، وعدد من رجال ونساء المجتمع البورفؤادي.
أجواء روحانية وبداية قوية للحفل
افتُتحت الاحتفالية بالسلام الوطني المصري، تلاه تلاوة عطرة من القرآن الكريم، ثم قدمت الأستاذة نجلاء زكريا مقدمة شعرية مؤثرة نالت إعجاب الحاضرين.
وألقى الأستاذ إسماعيل سنبل، رئيس قطاع بورفؤاد وشرق التفريعة، كلمةً رحب فيها بالحضور، مقدمًا التهنئة بمناسبة الشهر الفضيل، وداعيًا الله أن تكون هذه الليلة ليلة القدر، كما وجه الشكر إلى:
المهندس محمد سلامة، الأمين العام للحزب ببورسعيد.
الدكتور أسامة عويس، الأمين المساعد وأمين التنظيم.
الأستاذة رضا كمالي، لدورها الفاعل في تنظيم الفعالية.
مواهب مبهرة وتألق فني
تألقت خلال الحفل المواهب الصاعدة التي أبهرت الحاضرين، ومن أبرزهم:
الفنانتان فرح أشرف ونورا أشرف، بأدائهما المتميز للأناشيد الدينية.
الموهبتان ملك الجيار وعايدة الجيار، حيث تألقت ملك الجيار بأنشودتي "لأجل النبي" و*"القلب يعشق كل جميل"*، ما نال إعجاب الجمهور الذي تفاعل معها بالتصفيق الحار.
إشادة وتفاعل واسع من الحضور
حظي الحفل بتفاعل كبير من الحاضرين الذين أشادوا بالتنظيم الراقي والمحتوى الهادف، موجهين الشكر إلى المهندس محمد سلامة، راعي هذه الاحتفالية المميزة التي جمعت بين الروحانية والفن الهادف.
وفي ختام الحفل، تبادل الحضور التهاني بهذه المناسبة المباركة، مؤكدين أهمية مثل هذه الفعاليات التي تعزز القيم الدينية وترسخ الهوية الثقافية، متمنين استمرارها لما تحمله من رسائل روحية وفنية راقية.
